الورود التركية؛ من هدايا رقيقة إلى استثمار رابح
الورود التركية ، من هدايا رقيقة إلى استثمار رابح
مشروع قناة اسطنبول الجديدة في تركيا

مشروع قناة اسطنبول الجديدة في تركيا

مشروع قناة اسطنبول، هو أحد المشاريع الكبرى التي ينتهي العمل بها سنة 2023، ويصفه الأتراك بأنه “مشروع العصر” وبأنه “أضخم عمل سيتم إنجازه في تاريخ الجمهورية التركية”.

افتتاح مكاتب لمديرية الطابو التركية في دول عربية

افتتاح مكاتب لمديرية الطابو التركية في دول عربية

قامت الحكومة التركية بسنّ إجراءات لتسهيل عمليات التملك والبيع والشراء في تركيا للأجانب المقيمين خارج البلاد، كان من أهمها اعتزام المديرية العامة للطابو )سند الملكية ) والمسح العقاري التركي افتتاح مكاتب لها في خمس دول بينها بلدان عربية.

“تحظى الورود ذات اللون الوردي الفاتح بشعبية كبيرة في بريطانيا، لكن في رومانيا لا يمكن بيعها على الإطلاق. أما اللون الأبيض فيحظى بشعبية كبيرةٍ في اليونان، والأحمر والأبيض في رومانيا، وألوان الباستيل في عموم أوروبا، أما الدول العربية فتميل إلى الألوان الحيوية والورد الجوري.”

هكذا يقول خبراء الورود الأتراك، حيث تحولت الورود في تركيا من رموز جميلة وهدايا رقيقة إلى تجارة واستثمار رابحين. فلم يعد قطاع نباتات الزينة مقتصراً على السوق المحلي التركي فقط وإنما تعداه، ومنذ عدة سنوات، إلى التصدير إلى مختلف دول العالم.

وأعلنت جمعية مصدري أزهار ونباتات الزينة في تركيا، تحقيق البلاد عائدات بقيمة 110 ملايين دولار خلال عام 2019، من صادرات الزهور.

وإن أبرز البلدان التي تستورد الزهور التركية هي هولندا، وبريطانيا، وأوزبكستان، وألمانيا، ورومانيا، وبلغاريا، فيما بدأ التصدير هذا العام إلى دول جديدة مثل سنغافورا، وليتوانيا، وروسيا البيضاء.

وشعرتُ أنّك حينما أعطيتني ورداً
كأنك قد قطفت فؤادي
الناس تُعطي بالورود ودادها
إلّاك، تأخذ بالورود ودادي
أمل الشيخ

مشروع قناة اسطنبول الجديدة في تركيا

مشروع قناة اسطنبول الجديدة في تركيا

مشروع قناة اسطنبول، هو أحد المشاريع الكبرى التي ينتهي العمل بها سنة 2023، ويصفه الأتراك بأنه “مشروع العصر” وبأنه “أضخم عمل سيتم إنجازه في تاريخ الجمهورية التركية”.

افتتاح مكاتب لمديرية الطابو التركية في دول عربية

افتتاح مكاتب لمديرية الطابو التركية في دول عربية

قامت الحكومة التركية بسنّ إجراءات لتسهيل عمليات التملك والبيع والشراء في تركيا للأجانب المقيمين خارج البلاد، كان من أهمها اعتزام المديرية العامة للطابو )سند الملكية ) والمسح العقاري التركي افتتاح مكاتب لها في خمس دول بينها بلدان عربية.