الورود التركية؛ من هدايا رقيقة إلى استثمار رابح
الورود التركية ، من هدايا رقيقة إلى استثمار رابح
 تحديات برامج الإقامة الذهبية في أوروبا، هل ستخسر الدول برامجها الاستثمارية؟ 

 تحديات برامج الإقامة الذهبية في أوروبا، هل ستخسر الدول برامجها الاستثمارية؟ 

ماذا تعلم عن برامج الإقامة الذهبية في أوروبا؟  هل تعتقد أن هذه البرامج ستسمر بتقديم خدماتها؟  ومن هي الدول التي تقدم برامج الإقامة الذهبية؟ تُعتبر أوروبا وجهة استثمارية مثالية لرجال الأعمال والمستثمرين وأصحاب الثروات، خاصةً عندما يحصل هؤلاء المستثمرون على الإقامة...

“تحظى الورود ذات اللون الوردي الفاتح بشعبية كبيرة في بريطانيا، لكن في رومانيا لا يمكن بيعها على الإطلاق. أما اللون الأبيض فيحظى بشعبية كبيرةٍ في اليونان، والأحمر والأبيض في رومانيا، وألوان الباستيل في عموم أوروبا، أما الدول العربية فتميل إلى الألوان الحيوية والورد الجوري.”

هكذا يقول خبراء الورود الأتراك، حيث تحولت الورود في تركيا من رموز جميلة وهدايا رقيقة إلى تجارة واستثمار رابحين. فلم يعد قطاع نباتات الزينة مقتصراً على السوق المحلي التركي فقط وإنما تعداه، ومنذ عدة سنوات، إلى التصدير إلى مختلف دول العالم.

وأعلنت جمعية مصدري أزهار ونباتات الزينة في تركيا، تحقيق البلاد عائدات بقيمة 110 ملايين دولار خلال عام 2019، من صادرات الزهور.

وإن أبرز البلدان التي تستورد الزهور التركية هي هولندا، وبريطانيا، وأوزبكستان، وألمانيا، ورومانيا، وبلغاريا، فيما بدأ التصدير هذا العام إلى دول جديدة مثل سنغافورا، وليتوانيا، وروسيا البيضاء.

وشعرتُ أنّك حينما أعطيتني ورداً
كأنك قد قطفت فؤادي
الناس تُعطي بالورود ودادها
إلّاك، تأخذ بالورود ودادي
أمل الشيخ

 تحديات برامج الإقامة الذهبية في أوروبا، هل ستخسر الدول برامجها الاستثمارية؟ 

 تحديات برامج الإقامة الذهبية في أوروبا، هل ستخسر الدول برامجها الاستثمارية؟ 

ماذا تعلم عن برامج الإقامة الذهبية في أوروبا؟  هل تعتقد أن هذه البرامج ستسمر بتقديم خدماتها؟  ومن هي الدول التي تقدم برامج الإقامة الذهبية؟ تُعتبر أوروبا وجهة استثمارية مثالية لرجال الأعمال والمستثمرين وأصحاب الثروات، خاصةً عندما يحصل هؤلاء المستثمرون على الإقامة...